26
- أرجوكِ اسمعيني !
وحاول الاقتراب منها غير أنها صرخت
- ابتعد .. ابتعد.
فابتعد وقال:
- صدقيني لا أريد مكِ شيئاً.
فقالت له : - انصرف من وجهي .. ولا تطأ بقدميك هنا مرة أخرى .
الا أنه صمم عليها وقال:
- راقبتك منذ فترة طويله وأنتِ تطيلين الخشوع في هذا المكان !
التفتت خلفها وقالت:
- لا يحق لك ذلك ..... وانصرف لست سوى وغد حقيقي لا تختلف عن البقيه .
ولكنه قاطعها قائلاً وهو يصرخ كونه ابتعد من صراخها :
- كنت وغداً , وأصبحتِ قدوتي ...
- وترى هذه لعبه جديدة ....! أنت لا تهمني ........ ابتعد.
الا أنه قال لها :
لم يتسنى لي الا أن ألاقى أراقبك , وأهتم لأمرك , واستغربت عليك كيف تكونين هكذا ألإعلاً هذه حقيقتك , وقد صمتت وهو جلس بعيداً على مسافة تستطيع سماعه .
- أرجوكِ اسمعيني !
وحاول الاقتراب منها غير أنها صرخت
- ابتعد .. ابتعد.
فابتعد وقال:
- صدقيني لا أريد مكِ شيئاً.
فقالت له : - انصرف من وجهي .. ولا تطأ بقدميك هنا مرة أخرى .
الا أنه صمم عليها وقال:
- راقبتك منذ فترة طويله وأنتِ تطيلين الخشوع في هذا المكان !
التفتت خلفها وقالت:
- لا يحق لك ذلك ..... وانصرف لست سوى وغد حقيقي لا تختلف عن البقيه .
ولكنه قاطعها قائلاً وهو يصرخ كونه ابتعد من صراخها :
- كنت وغداً , وأصبحتِ قدوتي ...
- وترى هذه لعبه جديدة ....! أنت لا تهمني ........ ابتعد.
الا أنه قال لها :
لم يتسنى لي الا أن ألاقى أراقبك , وأهتم لأمرك , واستغربت عليك كيف تكونين هكذا ألإعلاً هذه حقيقتك , وقد صمتت وهو جلس بعيداً على مسافة تستطيع سماعه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق