إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الأربعاء، 17 أكتوبر 2012

27

وأضاف  قائلاً : " نعم عليكِ  سماعي   فكنتِ  أنتِ سبباً في هدايتي  في  الوقت الذي كنت أنوي فيه على أذيتك وبكنكِ  قتلتني في الصميم  لأحيا من جديد  , فقد كنتُ أعاشر الفتيات في الحرام  وأستغل ثرائي  ,  وكانت بالرغم من ذلك  لا سعادة تزورني وأنتِ  أشرتي ودون أن تدري  الى  سعادتي  الحقيقيه  "

وأوضح  لها فكرته  في أنه  كان  يظن  بها أنها  ترفضه لشخصه   هو  في بالنهاية  فتاة  شارع   فلماذا  ترفضين ؟!


ثم سكت  وقد  لاحظ أنها  شردت في تفكيرها بعيداً ولكنه لم يحاول   أن يقاطع  صمتها   واكتفى أن   ينظر اليها :
-  سامحيني .......قالها هامساً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق